تَعَلَّمَت
أن الَّذِي يكَسَبَ في الَنِْهَأَيَْة مَنّ لديه القُدْرَة عَلَّى التَحَمَّلَ والٍٍصَبَّرَ .
تَعَلَّمَت
أن السَعَادَة لا تتَحَقَّقَ في غِيَآبَ آلَمَشاكَّّلَ في حَيَّآتُنّا، ولَكِنّها تتَحَقَّقَ في التَغَلَّبَ عَلَّى هَذِهِ آلَمَشاكَّّلَ.
تَعَلَّمَت
أنه يوَجَدَ كَثِير مَنّ آلَمَُتَعَلِّميِنّ ، ولَكِنّ قُلَّة مَنَّهَم مُثَقَّفُون.
تَعَلَّمَت
أن العَمِلَ الَجََّيِّد أفَضَل بكَثِير مَنّ الكَلاَم الَجََّيِّد.
تَعَلَّمَت
أن مِفْتأَحَّ أَلِفَشل هُوَ مُحَأَوَْلَة إرِضاًء كَلَّ شَخَصَ.
تَعَلَّمَت
أن التَنَافَسَ مَعَ الِذَآت هُوَ أفَضَل تَنَافَسَ في العالَََم، وكُلَّمَا تَنَافَسَ الإنسآن مَعَ نَفَّسَه كُلَّمَا تَطَوَّرَ، بُحََّيْث لا يكَوَّنَ آلِيَّوْم كَمَا كآنَ بالََأمَسَّ، ولا يكَوَّنَ غَدَاً كَمَا هُوَ آلِيَّوْم.
تَعَلَّمَت
أنه يَجِب عَلَّى الإنسآن كَيْ يِنَّجَحَ أن يتَجَنَّبَ الأشخآصّ السَلْبِيّيِنّ والٍٍمتَذَمَّرَيِنّ والٍٍمِمُّلَيِّن والٍٍمُتَشَائِميِنّ والٍٍحأُسِّدَيِّن.. لآن ما يقوَلَوْه عَنْا إذا تَجَنَّبَنأَهَمَّ يعتِبْر أقَلَّ ضَرَراً مِمّا يُمْكِن أن يسَبَّبَوه لَنْا لَوْ لَمْ نتَجَنَّبَهَمَّ.. آلَمََلَل واِلْتَذَّمَرَّ والٍٍتَشَاؤُم أمَرَّاض مُعَدِّيَة كالََكُولِيرَا.. تَجَنَّبَهَمَّ دائِماً.
تَعَلَّمَت
أنه في آلَمََدْرَسَة أو الِجَأَمِْعَة نتَعَلَّمَ الدَرّوس ثَمَّ نَوّاجَهَ أَلاَِّمْتِحأَنَآت أما في الحَيَاة فإننا نَوّاجَهَ أَلاَِّمْتِحأَنَآت وبَعُدها نتَعَلَّمَ الدَرّوس.
تَعَلَّمَت
أن مُحَادَثَة بَسِيطة أو حِوَاراً قَصِيراً مَعَ إنسآن حَكِيم يسأَوْي شَهَرَ دِرَأُسَّة.
تَعَلَّمَت
أنه خَيَّرَ للإنسآن أن يكَوَّنَ كالََسُلَحْفاة في الطَرِيَق الِصَّحِيح مَنّ أن يكَوَّنَ غَزَأَلاًَّ في الطَرِيَق الخَطَّأ.
تَعَلَّمَت
أنه لا يَجِب أن تَقِيّس نَفَّسَك بِمَا أنجَزَّت حَتَّى الآن ، ولَكِنّ بِمَا يَجِب أن تَحَقَّقَ مُقَارَنَة بقَدَّرَأَتك.
تَعَلَّمَت
أن الَنَْجَأَحَّ لَيْسَ كَلَّ شَيْء ، إنَمَا الرَغْبَة في الَنَْجَأَحَّ هِيَ كَلَّ شَيْء.
تَعَلَّمَت
أن كَلَّ ما نرأَه عَظِيماً في الحَيَاة بُدّأ بفِكْرَة ومَنّ بِدَأَيَْة صَغِيرة.
تَعَلَّمَت
أنه يوَجَدَ هُنَاك دائِماً طَرِيقَة أفَضَل للَقِيَأَمْ بعَمِلَ ما، ويَجِب أن نحأَوَْلَ دائِماً أن نَجْدها.
تَعَلَّمَت
أن الَنْأُسٍّ يِنّسون السُرْعَة الَّتِي أنجَزَّت بها عَمََّلَكَ، ولَكِنّهَمَّ يتذَكَّرَون نَوْعِيَّة ما أنجَزَّت.
تَعَلَّمَت
أن الإنسآن لا يستطَيِّع أن يتَطَوَّرَ إذا لَمْ يجَرَّبَ شيئاً غَيَّرَ مُعْتاد عَلَّيه.
تَعَلَّمَت
أن أَلِفَاشِلَيِّن يقوَلَوْن أن الَنَْجَأَحَّ هُوَ مُجَرَّد عَمَلِيَّة حَظّ. و أن أَلِفَشل لا يعتِبْر أسوأ شَيْء في هَذَا العالَََم، إنَمَا أَلِفَشل هُوَ أن لا نَجَرَب.و أن أَلِفَاشِلَيِّن يِنّقَسَمَوَّنَ إلى قَسَّمِيِنّ، قَسَم يفَكَّرَ دَوَّنَ تَنْفِيذ، وقَسَم يِنَّفَذَ دَوَّنَ تَفْكِير.
تَعَلَّمَت
أنه لا تَحْقِيق للطَمُوحآت دَوَّنَ مُعَآنَاة.
تَعَلَّمَت
أن الَمَعَرَفَّة لَمْ تعَدَّ قُوَّة في عَصَرَ السُرْعَة والٍٍإنترَنَّت والٍٍكُمْبِيُوتِر، إنَمَا تَطْبِيق الَمَعَرَفَّة هُوَ القُوَّة.
تَعَلَّمَت
أن الَّذِيِنّ لديهَمَّ الَجََّرَّأة عَلَّى مُوَاجَهَة أَلِفَشل، هَمَّ الَّذِيِنّ يقَهَرَون الِصّعآبََ ويِنَّجَحَون
تَعَلَّمَت
أن هُنَاك طَرِيَقتَأَنٍ ليكَوَّنَ لدِيك أعَلَّى مَبْنًى.. إما أن تَدَمَّرَ كَلَّ آلَمَبآنِيّ مَنّ حَوِلَك، أو أن تبُنَيَّ أعَلَّى مَنّ غَيَّرَك.. أُخْتر دائِماً أن تبُنَيَّ أعَلَّى مَنّ غَيَّرَك.
تَعَلَّمَت
أنه لا يِنّتهِيَ آلَمََرْء عِنْدَمَا يخَسِرَ، إنَمَا عِنْدَمَا يِنّسَحَبَ.
تَعَلَّمَت
أنه لا يَتَم تَحْقِيق أي شَيْء عَظِيم في هَذِهِ الحَيَاة مَنّ دَوَّنَ حَمَأُسَّة.
تَعَلَّمَت
أن أَلاَِّبْتسَأَمَة لا تَكَلَّفَ شيئاً، ولَكِنّها تعُنِيَ الكَثِير.
تَعَلَّمَت
أن كَلَّ أَلاَِّكْتِشافآتَ و أَلاَِّخْتِرَاعآتٍ الَّتِي نشَهِدَها في الحاضَََرَ، تَمّ الحَكَمَ عَلَّيها قَبِلَ اِكْتِشافها أو اِخْتِرَاعها بأنها مُسْتَحِيلة.
تَعَلَّمَت
أنه إذا أمُضِيّت وَقَّتاً مُمْتِعاً وأنت تَلَّعِبَ أي رِيَاضَة، فأنت أَلِفَائِز حَتَّى لَوْ خَسِرَت الَنَْتِيجَة.
تَعَلَّمَت
أنه مَنّ أكَثُرَ الأسَلَحَة أَلِفََعَّآلَة الَّتِي يمَلَكَها الإنسآن هِيَ الَوَْقَّت والٍٍصَبَّرَ.
تَعَلَّمَت
أنه مَنّ لا يعَمِلَ لا يخَطَّئ.
تَعَلَّمَت
أن هَدِيَّة بَسِيطة غَيَّرَ مُتَوَقَّعة لَهَا تأثير أكَبَر بكَثِير مَنّ هَدِيَّة ثَمِيِنّة مُتَوَقَّعة.
تَعَلَّمَت
أنه مَنّ أجَمَل الأحأَسِيَس هُوَ الشُعُور مَنّ داخََِلك بأنك قمت بالََخَطَّوة الِصَّحِيحة حَتَّى وَلَوْ عادََاك العالَََم أجَمَع.
تَعَلَّمَت
أولاً وأخَيَّرَاً أن أحَمِدَ الله عَلَّى كَلَّ حالََ.